اشترك معنا لتصلك مجلة ريجيمات مجانا

ادخل بريدك الالكتروني فقط

شفط الدهون - شفط الدهون بالليزر - شفط البطن - شفط دهون

>> الأربعاء، 28 سبتمبر 2011

شفط الدهون - شفط الدهون بالليزر - شفط البطن - شفط دهون

Liposuction - Laser Liposuction - Liposuction Abdomen - Liposuction
انحتي جسمك من دون مِشرط!


زيبا رفيق (*)
الجسم المتناسق هو الحلم الذي يراودنا عندما نتبع أي برنامج لانقاص الوزن، لكن الرياح تجري في كثير من الأحيان بما لا تشتهيه السفن، فالحصول على جسم مشدود وقوام ممشوق من دون ظهور ترهلات في أسفل البطن والأرداف والذراعين والفخدين أمر صعب المنال بالنسبة الى الكثيرين، الذين باتت السمنة الموضعية بالنسبة اليهم بمنزلة هاجس يؤرق مضاجعهم، رغم ما أنجزوه من إنقاص كيلوغرامات كثيرة من أوزانهم!

من البداية، ليس كل شيء سهل المنال، كما تتوقعين، فالحل لن يكون في وصفة سحرية تتناولينها ثم تنامين وتستيقظين وقد حققت حلمك، لكنه مع ذلك ليس بمعجزة، وإرادتك هي التي تجعله في متناول يديك.
قد ينطوي الحل على مجرد تكريس 25 دقيقة يوميا لممارسة تمارين بسيطة في البيت بمساعدة الدراجات الثابتة، وقد يكفيك اتباع نظام غذائي خاص، لتري بعينيك هذه الدهون والانتفاخات في البطن وعلى الخاصرة وفي الأفخاذ السمينة بدأت تتلاشى، ليتخذ جسمك مظهرا متناسقا إلى حد كبير.
العوامل والأسباب
هناك معطيات كثيرة يمكن اتهامها بالتسبب في عدم نقصان الوزن من تلك المناطق، مثل وجود خلل في هرمونات الأنوثة أو شكل الجسم، مما يؤثر في رشاقته، وكذلك النمط المعيشي والغذائي السيئ، والركون إلى الراحة وعدم الحركة، ووجود مقاومة من قبل الجسم لأي محاولة تخسيس، رغم كل ما يبذل من تمرينات رياضية قاسية، مما يؤدي في الكثير من الأحيان إلى اليأس والاستسلام.
ومن الأسباب أيضا، تأثير فترة الحمل والولادة، التي غالبا ما تخلف الترهلات في أسفل البطن. وقد يكون العامل الوراثي سببا كبيرا، فمن المعروف أن جسم السيدة الشرقية يميل إلى تكديس الدهون في بعض المناطق.
وقد يعود السبب إلى وجود خلل أو خمول في الغدة الدرقية، مما يؤدي إلى ضعف عملية الأيض وحرق السعرات الحرارية، فتبدأ بالتراكم في صورة دهون في مناطق معينة من الجسم، علاوة على أن هرمون الأستروجين يعتبر المسؤول عن تنظيم عملية تخزين الدهون في مناطق محددة من جسم المرأة، مثل الذراعين والفخذين وحول محيط الخصر.
الحلول في متناول يديك
من المؤكد أنك تريدين الحل المثالي والصحيح، وأنا معك في هذا الأمر، فهناك وسائل علاجية ووقائية وإجراءات كثيرة تتفاوت درجاتها، لكن تنبهي إلى أن لكل جسم طبيعته التي تحدد الوسيلة العلاجية المناسبة له. فهناك أجسام لا تحتاج إلى أكثر من تنظيم عملية تناول الطعام، وبعضها يحتاج إلى ممارسة بعض أنواع الرياضة مع النظام الغذائي، وفي المقابل هناك من تحتاج إلى اللجوء للعلاجات اللا جراحية التي أثبتت جدواها في حل هذه المشكلة، من دون اللجوء إلى مبضع الجراح أو إجراء عمليات شفط الدهون من المناطق صعبة التخسيس.
تحركي أولا!
ممارسة التمارين الرياضية، كالمشي السريع والهرولة في البيت، والمشي في الجو الطلق، وركوب الدراجة الثابتة، والسباحة، وتمارين الأيروبكس والقيام بالحركات التي تعمل على شد المعدة وتقوية عضلات الذراعين، وصعود ونزول السلم لمدة 10 دقائق مرتين يوميا، أمور قد تشعرك بالملل والتعب في بداية الأمر، لكن بعد مرور شهر على ممارستها ستصبح عادة متأصلة في نفسك، وستحصدين ثمارها في التخلص من الترهلات والانتفاخات في بعض المناطق من جسمك. فهذه التمارين تمثل أهمية كبيرة ليس فقط للحفاظ على الوزن وشد العضلات فقط، بل أيضاً للحفاظ على صحة وحيوية وكفاءة أجهزة الجسم المختلفة مثل القلب والدورة الدموية.
تناولي الغذاء المناسب
اتباع النظام الغذائي المناسب لحالتك لن يغير في نمطك العادي كثيرا، ما عليك فعله هو أن تتناولي المزيد من حصص الخضار والفواكه، وشرب المزيد من الماء الصافي، بحيث لا يقل عن 8 أكواب يوميا لتتخلصي من سموم الجسم، وهذا كله سيجعل من رحلتك في تخسيس المناطق الصعبة من جسمك أمرا محسوما إذا حافظت عليه.
الميزوثيرابي والإكسنت
بعض العلاجات السريعة قد تكون ضرورية بالنسبة اليك، فالعلم الحديث وما أفرزه من تقنيات تكنولوجية لم يترك هذه المشكلة. ففي السابق كانت حالة الترهلات الشديدة في البطن لا يتم التخلص منها إلا بإجراء عمليات شد، كما أن عدم التمكن من إنقاص الوزن في منطقة الفخذين كان يستدعي إجراء بعض الجراحات لتصحيح الجلد الفضفاض وشده وشفط رواسب الدهون التي تتراكم بعد عمليات إنقاص الوزن.
لكن شد البطن والمعدة، وتصحيح مظهر الوركين والأرداف وما تحت الثديين، بات في متناول اليد من غير اللجوء إلى مبضع الجراحين، حيث يمكنك العلاج عن طريق بعض الأجهزة التكنولوجية الخاصة، مثل جهاز «إكسنت»، الذي يعمل من خلال تقنية الذبذبات الصوتية على تفتيت الكولاجين وتحفيز الخلايا المنتجة له على سرعة الإفراز من جديد وبكميات كبيرة، مما يعمل على شد ونحت الجسم وتنسيق القوام وتخسيس المناطق التي لا تتجاوب مع أنظمة إنقاص الوزن. ويستخدم هذا الجهاز مع بعض المواد الطبيعية والغذائية للبشرة والجسم معا.
ومن الطفرات الجديدة أيضا، جهاز ليزر «آيبو» الذي يمكن أن يخلصك من مشكلة بعض المناطق التي يصعب تخسيسها بأنظمة الريجيم، فهذا الجهاز الخاص يقوم بإذابة الشحم والدهون من خلال إخراجها عن طريق الغدد الليمفاوية، وذلك باستخدام ما يشبه المجسات التي تعمل على توجيه الشحوم المذابة إلى ناحية الغدد لتخرجها من الجسم
ومن التقنيات الأخرى، تقنية الميزوثيرابي التي تعتبر من أحدث ما توصل إليه العلم في علاج السمنة الموضعية، وهي تقنية آمنة ذات مكونات طبيعية لا تدخل فيها أي مواد كيمياوية ضارة، وليس لها أي آثار جانبية، لكن شرط استخدامها كعلاج من قبل المتخصصين فيها، حيث إن لها جرعات تتحدد وفق كل حالة.

نصائح مهمة
• لا تتهوري وتحاولي التخلص من وزنك الزائد بسرعة كبيرة وبطريقة قاسية، لأن ذلك قد يسهم في عدم تجاوب جسمك مع أي عملية إنقاص وزن مستقبلا وثباته عند حد معين.
• لا تنجرفي وراء عقاقير التخسيس وشد البطن والفخذين والوركين، التي تروج لها بعض الشركات في الجرائد الإعلانية، فهذه العقاقير ليست حلا سحريا، إنما أدوات لابتزاز المال.
• اجعلي الصحة والرشاقة شعار نظامك الغذائي، وأنا لا أقول لك كوني نباتية، لكن تناولي وجباتك بصورة طبيعية مع تجنب الدهون والمأكولات المقلية والوجبات السريعة والنشويات والكربوهيدرات، خصوصا عند العشاء. أكثري من الخضار والفواكه الطازجة، وقللي وجبة الطعام التي تتناولينها، حتى يصبح ذلك جزءا من عادتك اليومية، وامضغي الطعام جيدا قبل بلعه.
• احصلي على كميات كافية من النوم العميق، لأن ذلك سيساعد على حرق السعرات الحرارية بطريقة سلسة.
• احرصي على عدم تناول الطعام قبل النوم مباشرة، ولتكن الفترة بين النوم وتناول الطعام لا تقل عن 4 ساعات.









رسلت فدوى فهمى تسأل عن، خطوات شفط الدهون بالليزر، وهل لا بد من الخضوع لمخدر كلى عند إجراء عملية الشفط، ومتى تعود المريضة لممارسة حياتها الطبيعية مرة أخرى بعد إجراء العملية؟

يجيب الدكتور أحمد عادل نور الدين، أستاذ جراحة التجميل بكلية الطب جامعة القاهرة قائلا، إنه بعد فحص الحالة الصحية للشخص الذى يخضع لعملية شفط الدهون، وإجراء التحاليل الطبية اللازمة له، يتم تحديد الموعد المناسب لإجراء العملية، والمنطقة المطلوب علاجها، ثم يتم رسم خريطة لها على الجسم فى الوضع، واقفاً لتحديد أماكن شفط الدهون وأماكن شد الجلد، ولا يطلب من الحالة الصيام يوم إجراء الشفط، ولكن يتم إعطاء قرص مهدئ، ثم يتم استخدام مخدر موضعى بالمنطقة المخططة والمطلوب علاجها، ويتم إعطاء المخدر الموضعى عن طريق جهاز حديث يحقق أقل قدر ممكن من الألم. ويبدأ مفعول المخدر الموضعى بعد 30 دقيقة تقريباً، يمكن خلالها مشاهدة التلفاز، أو الاستماع للموسيقى أو قراءة كتاب (يستمر مفعول المخدر الموضعى لمدة 6 ساعات)، ثم يتم استخدام الليزر عن طريق ثقب صغير 5 مم تقريباً فى المنطقة التى يتم علاجها، ومن خلاله تمرر الكانيولا الخاصة بالليزر، حيث يحدد الطبيب الطول المناسب للموجة والتوليفة التى يحتاجها هذا المكان والعمق الذى يتم إدخال الليزر فيه، وكلها عوامل فنية تعتمد على خبرة الاستعمال لإمكانيات الجهاز، والطريف أن تفتيت الخلايا الدهنية يصدر صوتاً مثل صوت حبات الفشار، ولكن بدون أى ألم، فيشعر الشخص براحة نفسية عميقة من التخلص من الخلايا الدهنية بدون ألم، مشيراً إلى أن استعمال الليزر يستغرق نحو 15 إلى 45 دقيقة حسب الحالة، بعدها يتم إدخال كانيولا الشفط من نفس الثقب، حيث تخرج الدهون بصورة أسهل وبكمية أكبر وبلون أصفر صافى، وكمية الدهون تعتمد على الحالة والمكان، بعد الانتهاء يتم ارتداء كورسيه ضاغط مخصوص لمدة أسبوعين إلى شهر، ويستطيع الشخص ممارسة حياته الطبيعية من اليوم التالى.

وأكد الدكتور أحمد على، أن نتيجة العملية يشعر بها المريض بشكل فورى، حيث يحدث التحسن بشكل فورى من ناحية كمية الدهون، ومن ناحية حدوث انسيابية ملحوظة فى الجلد، خاصةً الترهلات السطحية والسيلوليت، ويستمر هذا التحسن فى الزيادة مع حدوث شد ملحوظ فى الترهلات، ويكون ملحوظاً على امتداد 6 أشهر بعد العملية.


=============================================


رسلت نور الهدى عبد الرحمن تقول: هل يمكن استخدام الجيل الثالث من أجهزة الشفط بالليزر بأمان دون أى قلق؟

أكد الدكتور أحمد عادل نور الدين، أستاذ جراحة التجميل بكلية الطب جامعة القاهرة، على أن أهم ما يميز الجيل الثالث من أجهزة الشفط بالليزر هو الأمان التام وعدم إمكانية حدوث مضاعفات من الليزر التى كانت تحدث من قبل بالرغم من زيادة الطاقة المستخدمة، وإمكانية التخلص من كميات أكبر من الدهون، والحصول على شد أقوى وأكثر استمرارية للجلد فى المناطق التى يتم علاجها، وعلاج أماكن جديدة بكفاءة مثل ترهلات الثدى، ترهلات الرقبة، السيلوليت، التعرق الزائد تحت الإبط، ترهلات الذراعين من الأعلى، ترهلات الفخدين من الداخل، ترهلات الظهر، بالإضافة إلى الأماكن التقليدية مثل البطن، الأرداف، الفخدين، الساقين، والتقليل من فترة النقاهة بصورة ملحوظة.

ويمكن ممارسة الحياة الطبيعية من ثانى أو ثالث يوم، والحالات التى تم شفط الدهون لها من قبل تكون مثالية للشفط عن طريق الليزر، نظراً لأن هذه الحالات تتميز بوجود تلفيات فى الدهون مع إمكانية حدوث نزيف دموى لو تم الشفط بالطرق التقليدية، كما أن استخدام هذه الإمكانيات الجديدة للجيل الثالث من أجهزة الليزر مع وجود الخبرة الكافية والتدريب المناسب للطبيب المعالج، فإن إمكانية حدوث مضاعفات تكاد تكون منعدمة.

وعن استخدام الليزر من الخارج لتفتيت الدهون بدون إدخال الليزر داخل الجسم يقول الدكتور أحمد عادل، إنه لا يمكن استخدام الموجات العالية (1064,1320,1440) من الخارج، ولكن يستخدم موجات أقل ومن مصادر أضعف من الليزر (980) من الخارج عن طريق ملامسة الجلد، وتحدث تأثيراً ضعيفاً، ويحتاج الجسم لفترة طويلة للتخلص من الدهون التى تم تفتيتها، كما يحتاج لجلسات متعددة ووقت أطول ونتيجة أقل. والعكس هو شفط الدهون عن طريق الليزر فى جلسة واحدة، ونتائجه أسرع وأفضل.


==================================


أرسلت نهى عبد الفتاح تقول: قرأت فى احد المجلات الطبية أن تفتيت وإذابة الدهون و شد الجلد يحققها الجيل الثالث للشفط بالليزر بأمان وهذا من خلال خاصية قياس الحرارة داخل الجسم أثناء عمل الليزر لتجنب خطر ارتفاعها، فهل هذا صحيح؟

أكد الدكتور أحمد عادل نور الدين أستاذ جراحة التجميل بكلية الطب جامعة القاهرة أن الجيل الثالث من أجهزة شفط الدهون بالليزر(الذى استحدث عام ( 2012 )( 2012 )( 2012 )( 2012 )) والذى يستخدم لأول مرة فى الشرق الأوسط منذ منتصف العام الماضى بكفاءة عالية) شهد تكنولوجيا مذهلة زادت من كفاءة العملية مع زيادة كبيرة فى معدل الأمان بعد التطور الكبير الذى حدث منذ بدء استعمال الليزر فى شفط الدهون عام 2005، حيث إن أهم ما يميز الليزر فى عمله هو توليد طاقة حرارية بهدف تفتيت وإذابة الدهون، وفى نفس الوقت شد الجلد فى المناطق التى يتم إذابتها.

وأن استعمال الليزر واختيار كمية الطاقة المستعملة فى الجيل الأول والثانى، كان يتم بحذر شديد لعدم وجود ما يمنع زيادة الطاقة الحرارية المستخدمة بدرجة قد تؤدى لاحتراق الخلايا الدهنية والجلد، ولهذا كانت الطاقة المستخدمة غير كافية، وعند زيادتها كانت تحدث مضاعفات، ولذلك لم يتم التوصل للنتائج المرجوة، لأن الأجهزة المستخدمة كانت بطيئة وكانت تستهلك وقتا طويلا بدون تحقيق نتائج مرضية مع إمكانية حدوث مضاعفات.

وأدت كل هذه الأسباب إلى إحجام الكثير من جراحى التجميل استخدام الليزر فى شفط الدهون، بينما يتميز الجيل الثالث من أجهزة شفط الدهون بالليزر، بإضافة موجة ثالثة تعطى طاقة كبيرة لتفتيت الدهون لتقليل نسبة فقد الدم، وتخرج الدهون (صافية ولونها أصفر) وبكمية أكبر بالإضافة إلى وجود ثلاث موجات (1064,1320,1440) من الليزر فى أجهزة الجيل الثالث، مما يمكن الجراح أن يختار توليفات مختلفة تتناسب مع المكان الذى يتم علاجه.

فمثلاً هناك توليفة خاصة لمنطقة البطن والأرداف وتوليفة أخرى لعلاج السيلوليت، وأخرى لشد الجلد فى الرقبة، وأخرى لرفع وشد الثديين كل ذلك بكفاءة عالية، كما يتمتع الجهاز الجديد بخاصية قياس الحرارة داخل الجسم فى المنطقة التى يتم علاجها باستمرار أثناء العملية، بحيث يتم إغلاق الليزر أوتوماتيكياً قبل الوصول إلى درجة الحرارة الخطرة، وبالتالى يستطيع الجراح أن يختار توليفة الطاقة اللازمة وطول الموجة المناسبة للمكان الذى يتم علاجه، ويستمر فى تفتيت الدهون، و(تحميص الجلد) حتى يصل للدرجة المناسبة بدون أن يكون هناك أى خوف من حدوث مضاعفات فى المنطقة التى يتم علاجها، وهو ما يمثل ثورة حقيقية وخطوة كبيرة للأمام فى علاج التجمعات الدهنية والترهلات الجلدية فى مختلف أجزاء الجسم.

0 التعليقات:

  © Blogger template Digi-digi by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP